رُغم أن الأرض أنجبت الكثير و الكثير من الأبناء … لكنها لا تنسي ذاك الابن الذي تربي و نشأ بين ضلوعها وعشق ترابها وأدمن
التسكع علي دروبها … والذي أرضعته من ثديها القوافي…ثم أهدته شغفاً وقيثارة… ليعزف لنا لحناً فريداً… فصار شاعراً… وكاتباً… ووالداً مناضلاً ..حاملاً ذاك النبراس ليضئ لنا درباً في الحياة رغم قساوتها ..هو ذاك الانسان الشاعر الدكتور الأستاذ عمر محمد العماس … و الذي لا نجد من الكلمات ما توفيه حقه… ولكن يكفينا فخراً بأننا ابنائه..ولمعرفة المزيد عن سيرة ذاك الانسان المكافح الذي أضحي لنا وطناً… نرجو ان نكون قد وفقنا و لو بالقليل في توثيق بعض من مسيرته الطويلة و العامرة ولكم منا كل الود
أبناء الدكتور عمر محمد العماس